السَلَامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُه
عَزِيْزِيْ العُضُوْ
نَلْتَقِيْ عَبْرَ هَذِهِ الصَفَحَاتِ لـِ نَتَبَاحَثَ قَضَايَا المُجْتَمْعْ عَلَى طَاوِلَةِ النِقَاشِ
وَلَا شَكَّ نَحْتَاجُ لِـ سَقْفٍ وَاضِحْ وَحُدُوْدٍ وَخُطُوْطِ طَرِيْقُ صَحِيْحَةْ تُعِيْنُنَا فِيْ غَايَةِ طَرْحِ الحِوَارِ الوَاعِيْ الهَادِفْ
الذِيْ يُحَقِّقُ الأهْدَافَ المَرْجُوَّةْ مِنَ إقْتِنَاءِ الفَائِدَةْ وَتَبَادُلِ وِجْهَاتِ النَظْرِ المُخْتَلِفَةْ
وَالإطْلَّاعِ عَلَى الرَأيْ وَالرَأيْ الآخرْ
ولـِ كَيْ نَخْلُقَ بِيْئَةً مُثَقَفَّةْ تَعِيْ أُسُسَ المَعْرِفَةْ وَقَوَاعِدَ الحَدِيْثِ الذِيْ لَا حِيَادِ عَنْ تَوْجِيْهَاتِهْ
ولـِ حِفْظِ النِظَامِ فِيْ رُدُهَاتِ القِسْمْ بـِ مَا يَتَنَاسَبُ مَعَ تَطَلُعَاتِنَا ارْتَأيْنَا تَحْدِيْدَ مَلَامِحِ الطَرِيْقْ
وَتَوْضِيْحَ آلِيَةِ المُشَارِكَةْ وَعَرْضِ الأُطْرُوْحَاتْ فِيْ القِسْمْ
لِذَا يُرْجَى الإطْلَاعْ مِنْ سَائِرِ مُرْتَادِيْ هَذَا القِسْمْ قَبْلَ إدْرَاجِ رَدٍّ أوْ أُطْرُوْحَةٍ جَدِيْدَةْ فِيْ رَحْمِ أرْوِقَتِهْ
شُرُوْطْ اخْتِيَارْ مَوْضُوْعِ الطَرْحْ
* التَأكُّدْ أوْلَّاً مِنْ عَدَمِ طَرْحِ الفِكْرَةْ مُسْبَقَاً وَذَاكَ كِيْ لَا نَغْرَقَ فِيْ يَمِّ التِكْرَارِ وَاجْتِرَارِ مَا سَبَقَ مُنَاقَشَتُهُ وَتَمْحِيْصُهُ بـِ الحِوَارْ وَأيُّ مُشَارَكَةْ مُكَرَّرَةْ سَيَتِمُ التَعَامُلُ مَعَهَا بـِ النَقْلِ لـِ الأرِشِيْفْ
* الإلْتِزَامْ بـِ كِتَابَةْ المَوْضُوْعْ فِيْ القِسْمِ المُخَصَّصِ لَهُ وَسَيَتِّمُ نَقْلُ خِلَافِ ذَلِكْ
* اخْتِيَارِ القَضِيَّةْ المُنَاسِبَةْ الجَادَّةْ التِيْ تَمَسُّ المُجْتَمَعُ وَتُثْرِيْ القِسْمْ والإبْتِعَادْ عَنْ المَوَاضِيْعِ المُسْتَهْلَكَةْ التِيْ لَا تُقَدِّمُ فَائِدَةً تُذُكَر، فـَ القِسْمْ وُجِدَ لـِ تَبَاحُثِ المَوَاضِيْعِ الجَادَّةْ وَأيَّ مَوْضُوْعٍ مُخَالِفْ لَا طَائِلَ مِنْه سَيَتِمْ حَذْفُهْ دُوْنَ الرُجُوْعِ لـِ صَاحِبِ الطَرْحْ !
* لَا سَقْفَ لـِ حُرِّيَةِ الرَأيِّ فِيْ القِسِمْ إلَّا بِمَا حَرَّمَهُ اللهُ تَعَالَى وَرَسُوْلُهُ أوْ تَعَارَضَ مَعْ قِيَمِ وَأخْلَاقِيَاتِ الإسْلَامْ أوْ مَسَّ العَقِيْدَةْ الإسْلَامِيَةْ أوْ أثَارَ شُبْهَةَ وَنَثَرَ مَفْسَدَةْ وَسَيَتِّمُ حَذْفُ المَوَاضِيْعِ التِيْ تَتَجَاوَزْ وَتَتَطَاوَلْ فَوْرَاً
* الابْتِعَادْ عَنْ السَيَاسَةْ قَدْرَ الإمْكَانْ وَعَدَمْ الغَوْصْ فِيْ مَسَالِكَهَا الوَعِرَةْ ، لَا ضَيْرَ مِنْ مُنَاقَشَتِهَا بـِ شَكْلٍ عَامْ وَلَكِنْ دُوْنَ التَطَرُّقِ لـِ التَفَاصِيْلْ وَتَعْمِيْمِ الآرَاءِ الشَخْصِيَةْ عَلَى مُجْرَيَاتِهَا
* يُمْنَعْ المَسَاسَ بـِ القِيَادَاتِ السِيَاسِيَةْ وَيَجِبُ الإلْتِزَامْ بـِ الإحْتِرَامْ عِنْدَ تَنَاوُلِ قَرَارَاتِهِمْ وَمَوَاقِفِهِمْ وَتَصْرِيْحَاتِهِمْ
* يُمْنَعْ طَرْحْ المَوَاضِيْعِ الخَادِشَةْ لـِ الحَيَاءِ العَامْ أوْ التِيْ تَتَنَاوَلْ مَا لَا يَجُوْزُ الإفْصَاحَ بِهِ فـَ الدِيْنُ الإسْلَامِيْ زِيْنَتُهُ الحَيَاءْ وَخِلَافُ ذَلِكِ سَيَتَعَرَّضُ لـِ الحَذْفِ أوْ التَعْدِيْلْ
* الإلْتِزَامْ بـِ عَدَمْ طَرْحْ المَوَاضِيْعْ التِيْ تَذْكُرْ الأشْخَاصْ بـِ أسْمَائِهِمْ أوْ تُشِيْرِ إلَيْهِمْ بـِ صُوْرَةْ وَاضِحَةْ وَتَضَعُهُمْ فِيْ مَوْضِعِ شُبْهَةْ ، كَمَا تُمْنَعْ الإشَارَةْ لـِ خُصُوْصِيَاتِ أيِّ عُضْوٍ أوْ شَخْصِيَةْ عَامَةْ عَلَانِيَةً
* يُسْمَحُ لـِ العُضُوْ بِـ نَقْلِ مَوْاضِيْعْ مِنَ الشَبَكَةْ العَنْكَبُوْتِيَةْ مَعَ الإلْتِزَامْ بـِ ضَرُوْرَةِ تَذْيِيِلْ الطَرْحْ بـِ عِبَارَةْ / مَنْقُوْلْ / حِفْظَاً لـِ الحُقُوْقِ الأدَبِيَّةْ.
* يُمْنَعْ طَرْحْ أكُثَرْ مِنْ مَوْضُوُعْ وَاحِدْ خِلَال اليَوْمْ كَمَا يُمْنَعْ طَرْحْ أكْثَرْ مِنْ ثَلَاثَةْ مَوَاضِيْعِ خِلَالَ أسُبُوْعْ
وَذَلِكَ كَيْ يَنَالَ المَوْضُوْعُ حَقَّهُ مِنَ الرُدُوْدْ
عَزِيْزِيْ العُضُوْ
نَلْتَقِيْ عَبْرَ هَذِهِ الصَفَحَاتِ لـِ نَتَبَاحَثَ قَضَايَا المُجْتَمْعْ عَلَى طَاوِلَةِ النِقَاشِ
وَلَا شَكَّ نَحْتَاجُ لِـ سَقْفٍ وَاضِحْ وَحُدُوْدٍ وَخُطُوْطِ طَرِيْقُ صَحِيْحَةْ تُعِيْنُنَا فِيْ غَايَةِ طَرْحِ الحِوَارِ الوَاعِيْ الهَادِفْ
الذِيْ يُحَقِّقُ الأهْدَافَ المَرْجُوَّةْ مِنَ إقْتِنَاءِ الفَائِدَةْ وَتَبَادُلِ وِجْهَاتِ النَظْرِ المُخْتَلِفَةْ
وَالإطْلَّاعِ عَلَى الرَأيْ وَالرَأيْ الآخرْ
ولـِ كَيْ نَخْلُقَ بِيْئَةً مُثَقَفَّةْ تَعِيْ أُسُسَ المَعْرِفَةْ وَقَوَاعِدَ الحَدِيْثِ الذِيْ لَا حِيَادِ عَنْ تَوْجِيْهَاتِهْ
ولـِ حِفْظِ النِظَامِ فِيْ رُدُهَاتِ القِسْمْ بـِ مَا يَتَنَاسَبُ مَعَ تَطَلُعَاتِنَا ارْتَأيْنَا تَحْدِيْدَ مَلَامِحِ الطَرِيْقْ
وَتَوْضِيْحَ آلِيَةِ المُشَارِكَةْ وَعَرْضِ الأُطْرُوْحَاتْ فِيْ القِسْمْ
لِذَا يُرْجَى الإطْلَاعْ مِنْ سَائِرِ مُرْتَادِيْ هَذَا القِسْمْ قَبْلَ إدْرَاجِ رَدٍّ أوْ أُطْرُوْحَةٍ جَدِيْدَةْ فِيْ رَحْمِ أرْوِقَتِهْ
شُرُوْطْ اخْتِيَارْ مَوْضُوْعِ الطَرْحْ
* التَأكُّدْ أوْلَّاً مِنْ عَدَمِ طَرْحِ الفِكْرَةْ مُسْبَقَاً وَذَاكَ كِيْ لَا نَغْرَقَ فِيْ يَمِّ التِكْرَارِ وَاجْتِرَارِ مَا سَبَقَ مُنَاقَشَتُهُ وَتَمْحِيْصُهُ بـِ الحِوَارْ وَأيُّ مُشَارَكَةْ مُكَرَّرَةْ سَيَتِمُ التَعَامُلُ مَعَهَا بـِ النَقْلِ لـِ الأرِشِيْفْ
* الإلْتِزَامْ بـِ كِتَابَةْ المَوْضُوْعْ فِيْ القِسْمِ المُخَصَّصِ لَهُ وَسَيَتِّمُ نَقْلُ خِلَافِ ذَلِكْ
* اخْتِيَارِ القَضِيَّةْ المُنَاسِبَةْ الجَادَّةْ التِيْ تَمَسُّ المُجْتَمَعُ وَتُثْرِيْ القِسْمْ والإبْتِعَادْ عَنْ المَوَاضِيْعِ المُسْتَهْلَكَةْ التِيْ لَا تُقَدِّمُ فَائِدَةً تُذُكَر، فـَ القِسْمْ وُجِدَ لـِ تَبَاحُثِ المَوَاضِيْعِ الجَادَّةْ وَأيَّ مَوْضُوْعٍ مُخَالِفْ لَا طَائِلَ مِنْه سَيَتِمْ حَذْفُهْ دُوْنَ الرُجُوْعِ لـِ صَاحِبِ الطَرْحْ !
* لَا سَقْفَ لـِ حُرِّيَةِ الرَأيِّ فِيْ القِسِمْ إلَّا بِمَا حَرَّمَهُ اللهُ تَعَالَى وَرَسُوْلُهُ أوْ تَعَارَضَ مَعْ قِيَمِ وَأخْلَاقِيَاتِ الإسْلَامْ أوْ مَسَّ العَقِيْدَةْ الإسْلَامِيَةْ أوْ أثَارَ شُبْهَةَ وَنَثَرَ مَفْسَدَةْ وَسَيَتِّمُ حَذْفُ المَوَاضِيْعِ التِيْ تَتَجَاوَزْ وَتَتَطَاوَلْ فَوْرَاً
* الابْتِعَادْ عَنْ السَيَاسَةْ قَدْرَ الإمْكَانْ وَعَدَمْ الغَوْصْ فِيْ مَسَالِكَهَا الوَعِرَةْ ، لَا ضَيْرَ مِنْ مُنَاقَشَتِهَا بـِ شَكْلٍ عَامْ وَلَكِنْ دُوْنَ التَطَرُّقِ لـِ التَفَاصِيْلْ وَتَعْمِيْمِ الآرَاءِ الشَخْصِيَةْ عَلَى مُجْرَيَاتِهَا
* يُمْنَعْ المَسَاسَ بـِ القِيَادَاتِ السِيَاسِيَةْ وَيَجِبُ الإلْتِزَامْ بـِ الإحْتِرَامْ عِنْدَ تَنَاوُلِ قَرَارَاتِهِمْ وَمَوَاقِفِهِمْ وَتَصْرِيْحَاتِهِمْ
* يُمْنَعْ طَرْحْ المَوَاضِيْعِ الخَادِشَةْ لـِ الحَيَاءِ العَامْ أوْ التِيْ تَتَنَاوَلْ مَا لَا يَجُوْزُ الإفْصَاحَ بِهِ فـَ الدِيْنُ الإسْلَامِيْ زِيْنَتُهُ الحَيَاءْ وَخِلَافُ ذَلِكِ سَيَتَعَرَّضُ لـِ الحَذْفِ أوْ التَعْدِيْلْ
* الإلْتِزَامْ بـِ عَدَمْ طَرْحْ المَوَاضِيْعْ التِيْ تَذْكُرْ الأشْخَاصْ بـِ أسْمَائِهِمْ أوْ تُشِيْرِ إلَيْهِمْ بـِ صُوْرَةْ وَاضِحَةْ وَتَضَعُهُمْ فِيْ مَوْضِعِ شُبْهَةْ ، كَمَا تُمْنَعْ الإشَارَةْ لـِ خُصُوْصِيَاتِ أيِّ عُضْوٍ أوْ شَخْصِيَةْ عَامَةْ عَلَانِيَةً
* يُسْمَحُ لـِ العُضُوْ بِـ نَقْلِ مَوْاضِيْعْ مِنَ الشَبَكَةْ العَنْكَبُوْتِيَةْ مَعَ الإلْتِزَامْ بـِ ضَرُوْرَةِ تَذْيِيِلْ الطَرْحْ بـِ عِبَارَةْ / مَنْقُوْلْ / حِفْظَاً لـِ الحُقُوْقِ الأدَبِيَّةْ.
* يُمْنَعْ طَرْحْ أكُثَرْ مِنْ مَوْضُوُعْ وَاحِدْ خِلَال اليَوْمْ كَمَا يُمْنَعْ طَرْحْ أكْثَرْ مِنْ ثَلَاثَةْ مَوَاضِيْعِ خِلَالَ أسُبُوْعْ
وَذَلِكَ كَيْ يَنَالَ المَوْضُوْعُ حَقَّهُ مِنَ الرُدُوْدْ
الخميس ديسمبر 31, 2009 6:22 pm من طرف hamza-shawqi
» الفرق بين الجنس عند الرجل والجنس عند الرأة
الأحد ديسمبر 27, 2009 5:34 am من طرف hamza-shawqi
» انواع البنات 2009
الأربعاء ديسمبر 23, 2009 11:14 pm من طرف SOSO
» تقارير عرب
الأربعاء نوفمبر 25, 2009 9:44 pm من طرف hamza-shawqi
» هوبــــ هوبــ اسئله هع هع
الجمعة نوفمبر 20, 2009 11:37 pm من طرف SOSO
» اغنية بتلكو الي عن البلاك بيري
الجمعة نوفمبر 20, 2009 11:34 pm من طرف SOSO
» خلونا نرحب ب.... ..
الثلاثاء نوفمبر 10, 2009 3:33 am من طرف hamza-shawqi
» مسجات حب
الثلاثاء نوفمبر 10, 2009 3:28 am من طرف hamza-shawqi
» العلمي و الأدبي
الثلاثاء نوفمبر 10, 2009 3:27 am من طرف hamza-shawqi